واراك
ادمان الطلوع
وروح
الرهان الاكبر
قبل تلاشي
الشروق
اراك
في كل مراحل
الاحتمال
نفحة من رحمة ونول ايماني ...
ولاني اقف
متشظي
على شط
التعبد
والانهزام الاخير
مددت
إليك
يد التعب
ومن
اقصى حطامك
البعيد
العالق
في رحم الفراغ
كيف تراني؟
سهو حسين
مطر21/3/2019
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق