لانثى الياسمين
لدمعها ...
الرقراق الذي سقى ...
خد الكآبة ...
ولكل قطفة ...
نور ..
وقطرة تلت قطرة ..
لتلك الروح ...
الميمونة ....
التي أنبتت ...
بشائر ....
لعين في خضم الزلزال ...
وحصار الغيم ....
ما نامت ...
قبلة ....
ل مقام الياسمين ...
قبلة ...
لعطرها الحزين ...
ولكل خطوة لها ...
في الحياة ...
تقهر المستحيل ....
سهو حسين السلوم
مطــر 15/5/2018 ........................................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق