احضان المطر
مهما تعالت
الياسمينة
ونضجت ياقات غرورهـــــا
حين تطرح اوراقها
العتيقة
تنهيدة الانتماء
ولحن الإنعتاق
حدود ظفائرها
احضان المطر
التي انفقت فيها احلامها
..
..
جردة بسيطة ....
من حرب الكبرياء ..... بين الياسمين والمطر ......
رُفات
ســــيد المـــــطر 9/9/2017 ..... ...................................
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق