لتلك اليدين
اكتب
لظروف البقاء التي ماعادت تحتمل
للمقاعد
للمواعيد التي تنهار
لسيل الانشقاق الخاطف
في الوريد
لقبلة يتيمة
نامت على قبضتي العارية
لمرآة الطهر
وحقائب الظن
لعينين
أمطرت
كان يستضيفهما السحر
يتثاءب فيهما اللون
ويتكوكب فيهما .... القمر
لقوافل النجوم
الناعسة
على اكتاف الفجر
لكل شئ هارب
من مرارة الاعتياد
وصخب المواجع
لكل شئ
مصلوب على قوائم الانكسار
لتلك الاصابع التي ابرقت الوداع ... ولم تغب
ســـيد المـــطر ( ........... ) ..................................................
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق