الأحد، 31 يناير 2016

أيها الغائب

أيها الغائب ...
شئ منك لا يغادرني مطلقاً  ....
يتجذر بداخلي ...
يقطف براعم الفرح  ...
يمزق فساتين السعادة ...
شى ما بداخلي يتحرر  ....
يا سيدي ....لا أدري ...
أهي أنفاس الموت ....أم تباشير الولادة .....

بقلـــم
سهو حسين السلوم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق