الجمعة، 22 مارس 2019

الانهزام الاخير

واراك
ادمان الطلوع
وروح
الرهان الاكبر
قبل تلاشي
الشروق

اراك
في كل مراحل
الاحتمال
نفحة من رحمة ونول ايماني ...
ولاني اقف
متشظي
على شط
التعبد
والانهزام الاخير
مددت
إليك
يد التعب


ومن
اقصى حطامك
البعيد
العالق
في رحم الفراغ
كيف تراني؟

سهو حسين
مطر21/3/2019

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق