الأربعاء، 22 نوفمبر 2017

احضان المــطر




احضان المطر


مهما تعالت 
الياسمينة 
ونضجت ياقات غرورهـــــا 
حين تطرح اوراقها 
العتيقة 
تنهيدة الانتماء
ولحن الإنعتاق 
حدود ظفائرها
احضان المطر 
التي انفقت فيها احلامها
..
..

جردة بسيطة ....
من حرب الكبرياء ..... بين الياسمين والمطر ......

رُفات
ســــيد المـــــطر 9/9/2017 ..... ...................................
..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق